الجمعـة 02 ربيـع الثانـى 1431 هـ 19 مارس 2010 العدد 11434







الحصاد

وليد جنبلاط.. يغلق الجرح مع سورية
زيارة وليد جنبلاط المتوقعة لسورية، تغلق باب «مرحلة عاصفة» من تاريخ لبنان كان له فيها دور محوري، وتنهي قطيعة بينه وبين النظام السوري عمرها ست سنوات. «وليد بيك» زعيم طائفة درزية صغيرة لا يزيد عددها على 200 ألف نسمة، ومع ذلك استطاع أن يكون لولب «ثورة الأرز» ومحركها، وخطيبها الأشرس، وحين قرر أن يتخلى عن
منير المقدح: ربح المعركة من دون قتال
يخيل لمن يلتقي، منير المقدح أن الرجل ولد كهلا. ذلك أن قائد الكفاح المسلح الفلسطيني في لبنان، المجمد قرار إعفائه من مهامه حتى إشعار آخر، يحمل جسده المزروع كل شبر منه برصاصة، ووجهه الموسوم بالتجارب، ونظرته التي تجمع بين الزهد والحنكة وتضفي على عمره كمّا من السنوات يصعب تحديده. وملامحه هذه ما زالت تحافظ
قالوا
* «إنني أحمل أعظم سلاح فتاك في التاريخ الإنجليزي» * مايكل فوت، الذي شيعت جنازته أول من أمس، يظهر نسخة من أعمال الشاعر الإنجليزي ميلتون، عندما سأله أحد رجال الحراسة إذا كان يحمل معه أي أسلحة لدى دخوله ملعب كرة القدم. * «إنني فقط كنت أبحث عن سبق صحافي» * الكلمات الأخيرة لفارزاد بازوفت الصحافي الإيراني
خطر حزب الشاي
«حفلات الشاي» تشير غالبا إلى حفلات تعد في فترة ما بعد الظهيرة يكون الشاي والبسكويت نجميها، حيث يجلس الحضور يثرثرون حول آخر الأخبار، هذا تقليد شائع في بريطانيا مثلا وهو تقليد اجتماعي لا علاقة له بالسياسة، إلا أن «حفلات الشاي» في أميركا شيء آخر، فهو في الواقع مصطلح سياسي - ثقافي ظهر وتطور في أميركا في
مواضيع نشرت سابقا
الأنفاق.. رئة غزة
«ابن الذوات».. يتحول إلى إرهابي
إيران والعراق.. وحروب الحدود
قالوا
«فوضى» الأمن.. في المطارات
باقان أموم.. مشروع زعيم للسودان الجديد
قالوا
«الإخوان».. على مفترق طرق
مقديشو.. مدينة تحتضر
العولقي.. مغناطيس المتطرفين